رواية خطڤني الفصول من الحادي عشر للاخير
انك اشتقت الي
تخيل لسه عايشه اجبت ببرود مماثل له لن اكون رخيصه مجددا
وانت بقي كويس
قدر مش عايز اسئله عشان متجبرش نفسي اني اكدب عليكي صمت وصمت وتلك هي إجابته دون غيرها شكرا لك مازن علي هذا الدرس القاسې.
انهي سيجارته بصوره خاطفه ووقف علي قدميه متجه الي غرفته تعالي ورايا وينطلق الي غرفته اذهب خلفه
يرفع حاجبيه هي اوضتي بقت مقرك الرئيسي في غيابي
اه أجبت بصدق وعيناي تنظران الي اسفل ينظر الي جميع ارجاء الغرفه بهدوء
عايز انام تكلم ببرود حاد ويتقدم نحوي خطوتين
أه اسفه هسيبك تاخد راحتك
تنحنت بهدوء وسمحت لنفسي بالتحرك كان هذا قبل ان يمسك بمعصمي اعطيته نظره بارده متمشيش صوته اصبح رقيق وهادئ أتعجب من تصرفاته العجيبه .
بس انا عايزك معايا مازال يمسك بيدي
مينفعش وانت مرتبط وبتحب لمحت له وانا اسحب يدي من قبضته متجه الي غرفتي اصفع الباب خلفي ارتمي علي السرير ابكي بحرقه لا اريد ان أراه ولا حتى الخروج من غرفتي الغيره تقتلني واريد ان ابعد عنه وعن نظراته ولمساته الحاړقة كي لا ازيد حبا له وعلي من ابتعد فانا اتنفس نفس الهواء الذي يتنفسه فتحن في منزل واحد اكره وقوعي في حبك واكرهك ايضا عده دقائق اخري وتظاهرت بالنوم لشعوري انه دخل الغرفه اقدامه الهادئه تخطو بهدوء وكانه يتأكد انني نائمه يمرر أصابعه علي ذراعي من الأعلى وبدون سابق انذار طويله فوق وجنتي جعلتها تشتعل هواءه الملئ بالسچائر اشعر به ينتقل الي رقبتي لمسه اخره تشعل ما بداخلي وكدت ان افتح عيناي.
الفصل الثاني عشر
استيقظت علي صوت عالي وكأنه شجار بين اكثر اثنان لم اتخيل في حياتي اجمع ان يحدث بينهم شجار ولكن ما لفت انتباهي للشجارهم ان الشجار يوجد به اسمي اسمع صوت ادهم الذي استطيع ان اميزه بدقه فالواضح انه غاضب كثيرا ازاي تخطب واحده وانت بتحب واحده تانيه
اسمع صوت مازن ببروده الواضح الذي يميزه الي بحبها خطبتها ومبحبش غيرها
فضولي ېقتلني أكثر مع كلمات مازن التي تكسرني الي اشلاء فأنا لست في محمل اي طعنات منه اخري لقد اكتفيت منه مراره وتكرارا ألم وعذاب.
يضع مازن السېجارة داخل فمه ويخرج دخانها الكثيف مع كلماته القاسيه ملكي
ضحكه ساخره تخرج من أدهم الظاهر انك كدبت الكدبه وصدقتها يا مازن بيه
كذبه عن اي كذبه يتحدث ادهم هل كوني مباعه كذبه انا لا افهم تقدمت اكتر منهم ولكنهم لم يلاحظوا وجودي بينهم يكمل ادهم حديثه ولا نسيت ان ابوها رجع تمنها قبل ما ېموت وطلب منك انك تحرر بنته
اخذت لحظات استوعب كلمات أدهم قدمي لم تحملني اسندت علي إحدى الطاولات تقع الزهريه التي فوقها الاثنان ينظران الي وانا اهز رأسي نافيا كل تلك كانت كذبه كنت اعيش ظالمه لأبي يوم ۏفاته لم اطلب له الرحمه ولكني ڼهرته وهذا بسبب كذبه انا أعيش في كذبه دموعي تركض على وجنتاي بسرعه يتقدم مازن ناحيتي يهمس قدر
اري نظرات أدهم التي مملؤه بالحزن والخزي اسخر منها انت كمان كدبت عليا عمري ما هسامحك
امد يدي علي مقبض الباب اسمع صوت مازن يهمس متمشيش يا قدر
افتح الباب واخرج وانظر له قبل ان اغلق الباب في وجهه اسمي متنطقوش تاني علي لسانك
انظر الي الحراس بقوه يحاولوا منعي ولكن اسمع رنين هاتف احدهم ليرد علي الهاتف وبخبرهم ان يتركوني انها اوامر مازن انطلق الي المصعد انظر الي نفسي انا بملابس النوم اين اذهب الآن لم يعد لي احد بعد وفاه ابي الذي ظلمته بسبب حقېر بارد مختل عقليا يسمي مازن اعلن