رواية ياسمين الجزء الاخير
حرب دائره داخله...
وانا ليه ما فكرتيش في رجوعه عمل في ايه يا ابرار انا كنت بمۏت بسبب بعده عني...
اسف يا امي سامحيني سيبتك في الوقت اللي عشتى طول عمرك مستنياه .
كان الجميع يبكي على ما وصلوا لهم من قهر وحزن وبعد وفراق
كان الحاج محمد يجلس صامتا لكي يخرج كل منهم ما في جعبتة وهو بحكمته يعرف ماذا سيفعل .
اما الحاجه فردوس تنظر إلي الجميع بنظرات ثابته ثاقبه تقيهم ثبتت فردوس عيونها على هذه الجالسه التي ترتجف خوفا من بعده عنها نظرات زائغه من اعين كساها الحزن...
ألتقت اعينهم في نظره طويله ابتسمت لها الجده تطمئنها بنظارات حانيه .
اقترب الحاج محمد و وقف في منتصف الجميع قائلا
الكل يسمعني وكلامي اوامر تنفذ
رايكم يهمنى جدا احنا لسه بنسخن الأحداث لسه فى اولها القادم مليان مفاجآت ياترى توقعاتكم ايه
متنسوش الريفيوهات لان ده اللى بيبين انطباعكم عن الحلقه
والتفاعل الضروري متنسوش ميعادنا يوم الثلاثاء لو اكتمل التفاعل على الحلقه
نبضات_تائهة ج 2
وتين ج
ياسمين_الهجرسي
الحلقه الثانيه
نبضات_تائهه_ج
وتين_ج
رواية وتين ج١نبضات تائهه ج٢ مسجله حصرى بأسمى ياسمين الهجرسى ممنوع منعا باتا النقل أو الاقتباس أو النشر فى اى موقع أو مدونه أو جروب او صفحه حتى ولو شخصيه من دون اذنى ومن يفعل ذلك يعرض نفسه للمسأله القانونيه
بحبك...
قد كل حاجه بتبعدك عني
بعشقك....
بعدد سنين عمري اللي فاتت
وبتمناك....
اللي باقي من عمري
لحضنها...
أهرع إليها هربا من الدنيا وهمها..
حتى وإن كنت قويا في الحياة..
احتاج لرقتها واشتاق لدفئها...
ومها بلغت من سلطة وجاه..
لا شيء يغنيني عن حنانها..
فأنا مرهون بحبها.
فيلا احمد الشاذلي
بعض الكلمات نور وبعض الكلمات قبور .. كلمة تحيى وكلمه تميت ..
المكان يعمه الصمت يتأهل لاستقبال بضع كلمات يا تحيى قلوب ارهقها العشق أو أن تزيد عليهم التيه ويعثوا فى الارض مشتتين داخل دوامة نبضات قلوبهم التائهه...
حتي قطع صوت تفكيرهم قائلا بصوت أجش يحمل لهجه تهكم وأمر وهو يدق بعصاه الأرض لكي يحسهم على الانتباه له قائلا
الكل يسمعني والكلام اللي هاقوله تحطوه حلقه في ودانكم اللي معاكم ده مفاتيح مجمع الڤيلل اللى قولت ل زياد يجهزوا...
هتعيشوا فيه كل واحد ليه فيلا
وانا ليا ملحق فى النص مفتوح بين الجميع ماهو مش بعد العمر ده هبعد عن ولادى واحفادى
وقبل ما اي حد فيكم يعترض صمت قليلا يتطلع الى الجميع بنظرات ثاقبة..
هسألكم سؤال لازم تجوبوني عليه نظر له الجميع بتسأل وحيره
عاد الي مقعده بثقته المعهود قائلا
ايه اكثر حاجه بتفرق في حياه الانسان
ابتسم يعقوب بحزن قائلا
الرضا يا جدي