رواية شيماء الجزء الثاني
مكنتش شبه مارك لما يجي يتكلم
فضل ألكسندر يبكي علي غباءة وثقته الي خلاص ضاعت وكمان خسارته الي خسرها وفلوسه الي وزعها علي رجالته وغير فلوسه التانيه الي اداها للشاب الي ضحك عليه فوجهه ألكسندر المسډس علي دماغه وضړب طلقه ادت ان دماغه ټنفجر
كان متابع كل الي بيحصل هوا جين واول مشاف المنظر دا فضل ينهار من العياط علي مۏت رئيسه وعرف انه اكيد عرف الحقيقه من جون وان ابنه ماټ
________________
عند الرائد حسن وفريقة كانو بعدو مسافه كبيره عن القصر وشافو رجال الشرطة والاسعاف والصحافه موجودين حاولوا يختفوا بسرعه وكانو في طريقتم للمكان الي حاطين في عربياتهم
حسن وقف قدامه وهوا بياخد نفسه وهوا بيسأله بالروسي هل انت من رجال جون!!
حسن قال بتعب هل كنت في القصر!
جين بصله باستغراب من أسئلته وقال ماذا تريد يا رجل
حسن بصله وقال ابحث عن صديقي اخذه جون رهينه عن طريق االخطأ !
جين استغرب كلام حسن وقال وهوا بيبصله بشك ومن هوا صديقك هل يمكنك ان توضح لي لكي أساعدك
جين ابتسم وهز راسه وقال اعرف هذا الشاب ولاكنه للان في إيطاليا
حسن اټصدم و سأله بقلق وهل تعرف اين هوا في ايطالطا
هز جين راسه وقال اعتقد بانهم الان في قصر ألكسندر المتواجد هناك!
جين هز راسه وقال أعلم كل شئ وانا كنت ذاهب الي ايطاليا للبحث عنهم !
استغرب حسن وقال ماذا تقصد بكلملة عنهم
جين قال وهوا بيبص حواليه بتعب هو مع حبيبتي ذهبوا هناك لقضاء مهمه طلبها منهم حون !!
حسن استغرب ولاكن هز راسه وبعدها وصل فريق حسن يالعربيه وهوا عرفهم انه اخيرا عرف مكان هادي وهما قالو لازم نبلغ اللواء حمدي بسرعه
حسن هز راسه. وبص لجين وقاله انهم معاهم طياره خاصه بيتحركوا بيها لانهم ظباط مصريه وجين هز راسه وقال انه هيجي معاهم!!
حسن هز راسه واخد حين معاه في العربيه واتحركوا في طريقهم للمكان الي هما قاعدين فيه
حسن اتواصل مع اللواء في مصر وعرفه بالمعلومات الي عرفوها وشرحله الي حصل بين جون وألكسندر واللواء اټصدم من كلامه ولاكنه وافق انهم يسافروا لايطاليا وعرفهم انه هيوصي عليهم رجالتهم الي هناك يساعدوهم وحسن هز راسه بالموافقه وقفل مع اللواء الي كان سعيد بالخبر الي عرفه عن هادي
حسن كان بيبص لجين ومستغرب انه اداله كل المعلومات الي هوا عايزه بسهوله فسأله بإستغراب لماذا هربت من القصر وتركتهم !
جين بصله وقاله انه ملوش اي علاقه باللي بيحصل وانه كان مجرد من مساعد خاص وملوش علاقه بالجرايم الي كانت بتحصل وانه كان شغال عند ألكسندر كونه مساعد في الشركه بتاعت ألكسندر ولاكنه لما عرف حقيقته ساب الشغل ولاكن هدده ألكسندر انه لو مشتغلش معاه هيخلص عليه فهوا اختار انه يعيش ولاكنه في الفتره الاخيره قرر يسيب الشغل ويهرب ولاكن اتعرض لموقف خلاه ينهار وهوا لما الجوكر اخده معاه وقتل مارك ابن ألكسندر قدام عينيه وهدده الجوكر انه لو نطق هيقل كل عيلته فهوا خاف وفضل ساكت لحدما الحوكر اداله رساله وقاله انه يديها لألكسندر اول ما يرجع من إيطاليا وجين من خوفه كان نساها !!!
حسن ساله باستغراب عمل ايه في الرساله
جين عندما فتحت تلك الرساله وعلمت ان الجوكر كان يريد خداع ألكسندر للمره الثانيه وكان يذكر بان الشاب الذي