رواية منة الجزء الاخير
أه كويسه أنت مكلتش لي ..
معتز مكنتش جعان ...
ميرا طب يلا عشان هناكل سوي ...
معتز سحبها من أيديها و وقف قدامها و قال ممكن أفهم أنتي مالك فيكي أي أحكيلي ...
ميرا أنا بصتله و قالت أنا كويسه مفنيش حاجه ..
معتز بلاش كدب بقا أنتي لي بقيتي كده بتتعاملي معايا كده لي ممكن أفهم ...
ميرا متضغطش عليا أنا مش قادره اتكلم...
معتز كل مره تقولي متضغطش عليا ما انتي لو تحكي مش هضغط عليكي ...
ميرا سحبت أيديها و قالت معنديش كلام أقوله دلوقتي عن أذنك عشان هحط ألاكل ...
معتز ساب أيديها و قال برحتك أنا نازل عشان مضغطش عليكي ...
معتز لما تبقي مستعده هبقي ارجع و سابها و خرج ...
ميرا بعد ما باب الشقه اتقفل قعدت علي الكنبه و كانت بتفكر هتقول أي ل معتز و هل هتقوله علي فيونا و لا لأ ...
عند فهد
فهد قاعد قدام الاب توب مع قاسم و بيتفرجوا علي تسجيلات الكاميرا ...
قاسم احنا ممكن نقدر نوصل ماسه عن طريق رقم العربيه ده ...
فهد كتب رقم العربيه في ورقه و رن علي حد في التليفون ...
قاسم بتعمل أي ..
فهد ثواني و هقولك ...
بعدين الشخص رد عليه و فهد بدأ يكلموا بعدين طلب منه يعرف مكان العربيه و صاحبها اكمن هو شغال في المرور ..
فهد قال ساعه و يكلمني ...
عند ماسه
ماسه حاولت تقوم من مكانه عشان تعمل حاجه و تنقذ أبنها لكن من غير فايده كانت كل شويه تقع مكانها تاني ..
واحد من الحرس الي واقفين صعب عليه شكلها و كان داخل يساعدها لكن الباقي وقفه خوفا من ساهر لأن هو شخص مبيرحمش و لو حد ساعدها يبقي حكم علي نفسه بالمۏت ...
ماسه بتقرب أيديها ليهم عشان حد يساعدها و بتقول أبني بيروح حرام عليكم و هنا فقدت الوعي خالص من الډم الي فقدته ...
عند ميرا
ميرا كانت قاعده علي الكنبه و ماسكه التليفون في أيديها و بتفكر ترن علي معتز عشان تحكيله شويه من التفكير و قررت خلاص تقوله رنت عليه مره مردش فضلت ترن تاني لحد ما واحد رد عليها و من بعد المكالمه دي الفون وقع من أيديها ...
فهد كان واقف في اوضة المكتب و رايح جاي لحد ما جاله تليفون من صاحبه الي في المرور و كان جايب معاه اسم صاحب العربيه و مكانه و اخر مكان العربيه وقفت في ....
شويه من الكلام و قفل معاه بعدين بص لقاسم و حكاله كل حاجه ....
قاسم طب يلا يا عم أنت مستني أي ...
خرج فهد و معاه قاسم و مشيوا بعربيه واحده بتاعت فهد بس قاسم الي كان سايق ...
فهد اداله عنوان المكان و راحوا عشان يشوفوا ...
شويه و فهد وقف قدام مجموعه من البيوت و الصغير أكواخ موجوده علي شط البحر و باين عليه الجمال و قال ده المكان الموجود في العنوان بس أنهي واحد هو البيت و كمان شكل مفيش حد هنا خالص المكان ساكت ...
و نبص فيهم كلهم ...
نزل هو و قاسم و كل شويه يدخلوا بيت شكل لكن مكنش في أثر لماسه كان خلاص فاضل أخر بيت و كان فهد متوتر و هو داخل البيت و أول ما الباب اتفتح اټصدم ...
عند ماسه
ماسه كانت لسه واقعه في الأرض و مغمي عليها و محدش من الحراس عنده القدره يقرب منها ....
عشقت_امبراطور_الصعيد
أنتقام_مجهول
البارت_السادس_6
كان مجرد خطأ عابر و لكنه تحول إلي أنتقام مجهول يسيطر علي من حوله و كانت ماسه فريسه هذا الاڼتقام و ساهر هو الصياد الجميع معرض لخطړ هذا الصياد و لكن صاحب النهايه مجهول
بقلمييي
ماسه كانت لسه واقعه علي الأرض و مغمي عليها و محدش من الحراس عنده القدره أنه يقرب منها أو يساعدها ....
قاسم واقف و بيبص مع فهد علي شاشه كبيره فيها ماسه و هي واقعه علي الأرض و الډم حوليها
فهد حط أيده علي دماغه و قال ماسه بټموت بعدين مسك التحفه و حدافها علي الشاشه و قال ليه هي ليه ....
قاسم حط أيده علي كتف فهد و قال أهدي و هنقدر نوصلها ...
فهد زقه و قال أهدي أي أنت مش شايف عامله ازاي ده كله بسببي ...
في قسم الشرطه
الرائد جلال الدين تم ذكره في الجزء الأول واقف بيكلم القائد بتاعه في مهمه جديده مطلوب فيها القبض علي تاجر مخډرات ...
سيادتك أحنا دلوقتي ظبطنا كل حاجه و مستنين أي تحرك منهم عشان يتمسكوا متلبسين ....
سياده اللواء حط أيده علي كتف جلال و قال المهم سلامتكم انتو قبل أي حاجه و بعدين أنا و اثق فيك يا بطل
الرأيد جلال أن شاء الله هكون عند