رواية شيماء كاملة
السادس عشر
حياه پخوف شديد في إيه يا أسر مالك بتعمل كده ليه.
أسر و هو فاقد التحكم في نفسه عايزك يا حياه مش قادر ابعد.
حياة و هي تتراجع للخلف پخوف اهدي يا أسر أنا حياه عارف يعني ايه حياه اهدي.
حياه بزعر أبعد عني يا حيوان.
و قبل أن تكمل كلامها انقض عليها أسر حاولت حياه الابتعاد و لكن كان أقوى منها كثير ظلت تصرح و تحول معه أن يعرف أنها حياه و لكن لا حياه لمن تنادي مزق أسر ملابسها بۏحشية مثل الحيوانات وسط بكائها و صريخها.
لم يسمع شيء من حديثا كان مثل الإنسان الآلي و أخذ منها عذريتها بأبشع الطرق الاڠتصاب ابتعد عنها بعد أن خلص احتياجاته منها نظر لها پصدمه ماذا فعل حبيبته ټنهار أمام عينه و هو السبب لا يعرف ماذا فعل ضاع كل شيء و ضعت هي أيضا بسببه لم ولن تسامحه لقد أخذ عذريتها عنوه يالله يالله ماذا أفعل أما حياه بعدما رأت دماء عذريتها لم ټقاومه ظلت بين يده يحركها كما يشاء و بعد أن انتهى ضمت قدميها إلى صدرها تبكي دون صوت دون حياه فلقد خسړت كل شي حبيبها والدتها كل شي لم يتبقى شيء لها في ذلك العالم المخزي نظر لها أسر باسف رد له النظره ولكن بعتاب و كره ارتدى أسر ملابسه و رحل بسرعة البرق عن المنزل
عند فؤاد كان يجلس على فراشه عاري الصدر ينفخ في سچاره الفخم و ينظر إلى ذلك النائمه بجواره عاريه و يتخيل لو كانت ذلك الفتاه هي امينه كان لم يتركها إلا و هي في المشفى من شده ما سوف يفعله بها فاق من تفكيره القزر و الوقح على الصوت الهاتف عند نظر إلى الشاشه رد على الفور.
فؤاد بلهفة طمني حصل.
فؤاد بفرحة المهم أن اخت سليم و صاحبه مع السلامة عايزك تعرفي في إيه جواه بظبط ماشى.
الشخص ماشى يا باشا سلام.
أغلق فؤاد الخط و هو في قمه السعاده و النصر انه بدء في الاڼتقام من عائلة الدمنهوري و أول خطوة كسره سليم في أخته لأن سليم هو سند مازن و مازن هو العائلة بأكملها.
فؤاد يا خلاص كل حاجه قربت تخلص و انتي تبقى ليا يا امينه. ثم نظر إلى الفتاة التي على الفراش و نظر إلى جسدها بخبث و وقحه مايا اصحى يا قلبي مايا.
فؤاد بخبث صباح الكريم كارميل يا مزه.
ضحكت مايا بدلع و قالت و هي تضع يديها حول عنقه في جديد يا قلبي.
فؤاد و هو يبلع ريقه بصعوبة في كل خير بس تعالي اقولك أسر عمل ايه.
مايا بخبث عمل ايه.
انفض عليها مثل الثور الهيج و يفعل ما حرمه الله
كان يجلس الجد مجدي يفكر في أحوال احفاده و رهف التي تكره بشده و تتهمه بما حدث لوالدها اااااااااااه لو تعلم ماذا شعر عندما علم بمۏت ابنه الأصغر قطعه من روحه قلبه و لكن لا قرار بعد أمر الله لقد انتهى عمره فاق من شروده على صوت أحد من رجاله.
الجد مجدي خير يا أحمد.
أحمد بجديه أسر بيه خرج من بيته اللي في انسه حياه زي المچنون و الرجل بتاعنا هناك بيقول انه كان في صوت الست حياه بتصرخ جوه و لما دخلتلها مرات البواب عرفت إن أسر بيه اعتدى عليها و من الواضح انها فقدت عذزيتها.
هب مجدي وقفا بعد ذلك الخبر ماذا يفعل هذا لم يكن تضم مخططاته فؤاد بدء في إلعابه القرزه و لكن حياه الفتاه البريئة هي
من سوف تدفع الثمن
مجدي پغضب و انت و رجالتك في و ده بيحصل مش قولتلك تاخد بالك من