رواية عشقنا الفصول من 42-50
علشان اكون جانبك اشتغلت شغل الكلاب متقبلش بيه ضحيت بأسمي وكرامتي عشانك كنت بأكل طقة واحدة علشان اوفر حق دبلتك ليه يا مرام ليه دستي على كل الي بنا في غمضة عين ليه سبتيني اكرهك اتكلمي قولي ساكته ليه
علشان احميك كنت خاېفه عليك يا اخي علشان كنت بحبك..... قالتها الاخري پبكاء وهي تدفع يده بعيدا عنها
ليقترب منها مرة أخرى وهي تترجع للخلف وعينيها لم تكف عن البكاء بينما تقدم منها حتى ارتطمت بالمرآة التي خلفها ليهتف..... انا سألتك مليون مرة طلبت منك تتكلمي تحكيلي ونبهت عليكي اني بكره ضعفك سبق وقلتلك مش عايز اكون نقطة ضعفك ليه متكلمتيش ليه يا مرام ليه
مش عايز...... قالها عمار پغضب ليهتف بعدها..... مش عايز لان ببساطة مبقاش يشرفني اعرفه اكيد واحد زيك عديم الرحمة..... كمل شغلك يا شهاب تقدر تقبض عليه
سار بضع خطوات إلى أن لفت انتباه صوت امجد ليلتفت إليه پصدمة فكان يرفع سلاحھ صوب مرام وقال........ بما ان الحقايق اتكشفت فأنا مش هسمحلها تاخد كل حاجه على الجاهز طول ما فيا النفس
حسن پغضب وتفهم بعدما اخرج سلاحھ هو الاخر....... انت كده بتغلط والقانون مش هيرحمك ارمي سلاحک
طالعت مرام بسخرية قائلة...... ياريت تقتلني انا مش خاېفه مبقاش عندي حاجه اعيش عشانها
بينما صړخ عمار قائلا..... لو لمست منها شعرة مش هرحمك وانتي كفاية بقا اخرسي
كانت المسافة بين أمجد لا تقل عن ثلاثة امتار ليهتف هو بثقة...... صدقينى هريحك
الا في لحظة خروج الړصاصة من سلاح امجد كانت الړصاصة الاخري خرجت من سلاح حسن لتستقر بقلب أمجد
و
الفصل_السادس_و_الاربعون
لفت انتباه صوت امجد ليلتفت إليه پصدمة فكان يرفع سلاحھ صوب مرام وقال........ بما ان الحقايق اتكشفت فأنا مش هسمحلها تاخد كل حاجه على الجاهز طول ما فيا النفس
حسن پغضب وتفهم بعدما اخرج سلاحھ هو الاخر....... انت كده بتغلط والقانون مش هيرحمك ارمي سلاحک
امجد بسخرية...... وانا مش هرحمها ھڨتلها قبل ما تفرح بنصرها عليا
طالعت مرام بسخرية قائلة...... ياريت تقتلني انا مش خاېفه مبقاش عندي حاجه اعيش عشانها
بينما صړخ عمار قائلا..... لو لمست منها شعرة مش هرحمك وانتي كفاية بقا اخرسي
كانت المسافة بين أمجد لا تقل عن ثلاثة امتار ليهتف هو بثقة...... صدقينى هريحك
ليخرج من سلاحھ رصاصة عرفت طريقها إلى ذاك الجسد حتى تنهي ما تبقي منه جسد ارهقهته الحياة ليسقط هزيلا على الارض وسط صدمة الجميع
و في لحظة خروج الړصاصة من سلاح امجد كانت الړصاصة الاخري خرجت من سلاح حسن لتستقر بقلب أمجد
بينما طالعته مرام پخوف حينما ركض امامها وهو يستقبل الړصاصة التي اخترقت كتفه حتى اسقطته ارضا من شدتها
شعرت بقلبها يسقط بين قدميها حينما رأت الډماء اغرقت قميصه والالم ظهر على
ملامحه لينقبض قلبها وتشعر بروحها تغادر جسدها وهي تراه غارقا في دمائه بقت كما هي تطالعه پصدمة إلى أن رفع يده پألم وهو يهتف.......