رواية شيماء كاملة
ذلك المتعجرف انه سوف يتزوجها دون أن توفق و لكن كانت في قمه السعاده الآن هي سوف تبقى زوجه حبيبها و لكن هو يحب أخرى هو قال لها ذلك عندما سألته إذا كان يحب ام لآ عند هذا النقطه يجلست على ارضيت الغرفه تبكي يحب أخرى و لكن لماذا يريد أن يتزوجها قالت في نفسها لماذا يا من اتمني ان يبتسم لي فقط تحب غيري لماذا يا أكسجين حياتي لماذا تريد
ظلت تبكي فتره طويله إلى أن قامت لتذهب إلى غرفتها و قرارت في الصباح سوف تتحدث مع سليم و تعرف كل شي لن تسكت بعد الآن.
شيماء سعيد
أما عن رهف رجعت إلى القصر و في داخلها ألف سؤال و سؤال لا تعرف لهم ايجابه و لكن سوف تفعل كل شي لتعرف الحقيقه و لكن إذا عرف ماذا بما تخفيه عليه مازن سوف يفعل معها سوف تفعل و يحدث إلى كتبه الله لها و له سوق تحول تغييره فاقت من شرودها على صوت الجده سميره.
رهف بحب ايوه يا تيتا أنا كويسه الهم أزي صحتك انتي يا ست الكل.
سميره بحنان كويسه يا حبيبتي المهم انتي عامله ايه مع مازن.
رهف بتردد كويسين يا تيتا مازن إنسان محترم جدا.
سميره متخليش موضوع مايا ده ېخرب بيتك مازن قال إن كل حاجه هتظهر بعد بكره و البنت دي عمرها ما كانت حمل منه.
سميره حتى لو انتي تخليه مش قادر يقرب من غيرك ېموت عليكي الست العاقله هي اللي تخلي جوزها مقدرش على بعدها أنا عارفه اني مازن مقربش منك بس انتي بقي خليه يشوفك على طول حلوة بس مايقدرش يقرب منك فاهمة يا رهف.
رهف بابتسامة حنونه ايوه فاهمه يا تيتا بس تفتكري أن ده ينفع مع مازن ده صعب اوي و كمان اللي انتي بتقولي ده لو بتحبني لكن هو لا.
رهف بحب حاضر يا تيتا هحاول بس ربنا يستر انتي عارفه انه مغرور و بارد و عصبي و شايف نفسه لو كان وزير الداخلية مكانش بقى كده انسان غريب.
جاء صوت من خلف رهف انا أحسن من وزير الداخلية أنا مازن الدمنهوري يا حرمي المصون.
رهف پخوف شديد
الفصل التاسع
رهف پخوف شديد بص نتفاهم اصل يعني يعني هو قصدي.
مازن ببرود و سخرية هو انتي الشريط وقف على كده و ايه عيدي من الاول تاني يمكن تفتكري.
رهف پخوف و حنق من سخريته و بروده خلاص بقى آسفه.
ضحكت سميره و انسحبت من الغرفه تترك لهم المجال أما مازن إقترب من رهف و حملها وسط صډمتها في البدايه و اعترضها و خجلها في النهايه وصل مازن الي الغرفته و
فتح الباب بقدمه و
أما رهف فتحت عينيها پصدمه لماذا ابتعد هي كل ما تريده قربه و لكن لعنت تفكيرها و قامت و ذهبت إلى غرفة الملابس أخذت ثوب للنوم و خرجت وجدت مازن خرج من المرحاض و ذهب إلى الاريكه كي ينام.
رهف بتردد هو انا ممكن أطلب منك حاجة.
مازن ببساطه ر هف انتي بنت عمي قبل أي حاجه اطلبي اللي انتي عايزه.
رهف بصراحة انا عايزه انزل الشركة أشتغل ممكن.
مازن من بكره لو عايزه يبقى ليكي احسن مكتب و تشاركي في الإدره انا و سليم في حاجه تانيه.
رهف بس انا مش عايزه مكتب لوحدي أو أشارك في الإدره انا عايزه اشتغل زي اي مهندسه في الشركه.
مازن بقى تبقى شريكه بنسبة كبيرة و عايزه تبقى مهندسه عاديه.
رهف آه و بعدين حضرتك ناسي الاتفاق اللي بيني وبينك و الا ايه.
مازن لا مش ناسي بس انتي دلوقتي مرات مازن الدمنهوري و أنا كمان قولتلك
قبل كده مش مازن الدمنهوري اللي يتنزل عن حاجه ملكه و انتي ملكي يا رهف و أنا سيبك بمزاجي لكن وقت ماحب اخدك محدش هينمعني و لا حتى انتي فهمتي بكره بعد الجامعه تكوني في الشركة.
اقتراب منها مازن و قبل وجنتها و قال تصبحي على خير.
و تركها و نام على الاريكه كل هذا و رهف لا تفهم شي ماذا قال إنها ملكه معنى ذلك أنه لم يتركها ذهبت رهف إلى الفراش و هي مصدمه كما هي و نامت تفكر في كلام مازن.
أما مازن رن هاتفه المحمول و كمان المتصل سليم.
مازن ايه