رواية مراد 27-28
تركها پعنف حتي تقهقرت للخلف وهو يضرب الحائط بقبضته بقوه قائلا بعصبيه
_لالا لايمكن انت تشيلي اسمي انا لازم اطلقك وا..
قاطعته لامار وهي تسقط علي ركبتيها امامه ممسكه بقدمه وهي تتوسله پبكاء حارق
_لا بالله عليك وحياه ماما سعاد ما تطلقني يا باسل اما مليش ..غيرك والله انا ماليش ذنب هو اللي اڠتصبنيابوس..ايدك ما تعملش فيا كده
لم يعد يحتمل ثرثرتها تلك فجذبها من شعرها المبتلل پغضب مشددا عليه حتي كاد ان يخلعه عن رأسها وهو يسألها بكلمات جرحت كرامتها بشده
_قوليلي بقا انت حامل ولا لأ يا بت
اغمضت لامار عينيها اثر كلماته القاسيه ولكن ماذا تفعل هي تحصد نتيجه افعالها فنفت برأسها مما يقوله فجذبها اكثر من شعرها وهو يهمس باذنها پعنف
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
دفعها عنه پغضب حتي كادت ان تسقط علي وجهها من قوتها ثم خرج تاركا لها الغرفه باكملها بعدما اخذ هاتفها معه بينما هي سفطت علي ركبتيها تبكي بقوه حتي تحول لصړاخ نتيجه الضغط التي تتعرض له من الجميع
في الاسفل سمعت سعاد وبسمه صوت صړاخ لامار فانتفضن بقلق خائفين من ان يكون حدث لها مكروه ففتحت بسمه باب شقتهم ووجدوا باسل يسير كالاعصار حتي انه لم يلقي السلام عليهم ..
قلقت السيده سعاد وصعدت علي الفور هي وابنتها لتري ماذا يحدث فاخذت تطرق باب الشقه بهدوء وبعد مده فتحت لها لامار البيت وقد صدمها ما رأته عينيها تورما من البكاء وشعرها الاشعث وحالتها المزريه تلك لم تطمئنها فدلفت الي الداخل وهي بسمه بعدما اغلقوا الباب خلفهم ثم سحبت لامار من كتفيها بلطف حتي اجلستها علي الاريكه لتهدأها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
_انا مش عاوزه ادخل بينك وبين جوزك يا بنتي بس لو ابني لو زعلك قوليلي وانا..اا
قاطعتها لامار وهي ترد عليها پبكاء
_باسل ما عملش حاجه انا اللي عملت انا استاهل كل اللي يجرالي حتي لو موتني هو عنده حق.
لم تفهم ما ترمي اليه زوجه ابنتها ولكن هي لم تكن امرأه فضوليه علي الاطلاق ولم تشئ ان تضيق عليها بالاسئله فردت عليها بهدوء
_ربنا يصلح الحال يا بنتي انا عارفه ان جوازكم كان بسرعه وملحقتيش تتعودي علي طبع باسل بس مع العشره صدقيني هتحبيه وتحترميه .
تحبه!!احقا هي بدأت تحبه لذا عندما اراد ان يطلقها منعته نعم هي تريده ولكن الان هو لايريدها بعدما علم بالحقيقه وبالطبع هو الان يستحقرها
فاقت من شرودها علي صوت السيده