رواية مليكة من 120-121
انت في الصفحة 1 من 6 صفحات
الحلقة المائة وعشرون
وصلوا الجامعة
أدهم مش حاوصيكي يا مليكة
مليكه خلاص فهمت الدرس ماحدش حا يعرف أننا مطلقين
أدهم شاطره
واستنيني حاجي أخدك ونطلع تتغدا بره مع أولاد
مليكه ضحكت آه أنت عايز تأكد لي الناس إني متجوزه ومخلفة كمان
أدهم بي ضحك مخلفة 3 بكده نقفل علينا الابواب كلها مع السلامة
مشي ومليكه فضلت تحمد ربنا على النعمة التي هي فيها من ساعة ما طلقها أدهم وهي حاسة بي ارتياح فضيع كا أن حبل المشنقة فك من عليها
راحت الحمام اول ما طلعت لاقت ستات ووسطهم غاده
غادة كارتك أتحرق والبوص استغني عن خدماتك بعد ما بنتك سلمتك بحبل المشنقة بس احنا مش حانستنا المحكمة حانفذ دلوقتي
يلا يا ستات
مسكوا عصمت و
ودي كانت نهاية عصمت وماټت
غادة دا اڼتقامي مني ليكي إنك اخدت حبيبي أدهم ودي علشان غباءك و اعترفتي علينا
لحد ما تليفون أدهم رن
رد على التليفون ووجهوا كان شاحب لدرجة ماحدش قدر يكمل أكل
ادهم سكت وفضل يبص عليهم ومش عارف يقول أية
مليكه في أية
أدهم يا دادا خودي أولاد الجنينة يكملوا أكل هناك
اول ما أولاد طلعوا
ادهم عصمت الله يرحمها اټقتلت في السچن و كامليا بين الحياة والمۏت في المستشفى أكيد بعد اعترافها انتقموا منهم
أحمد طريق الشړ هي دي نهايته
أكرم يعني أهلها اللي فضلت طول عمرها تدافع عنهم قتلوها
فارس دول ماڤيا
مليكة كانت بټعيط
صفيه أدهم يا بني إكرام المېت دفنه ومهما كان دي عمتك لازم تعمل عزا يليق بي عيله الشرقاوي
كوثر عين العقل يا صفية
فعلا عملوا عزا كبير حضر فيه سيف و اولادو ومراتو
حتى لو هو زعلان من أكرم وأدهم علشان سجنوا بنتو بس ما فوتش الواجب
مليكه لما شافت أدهم اتقبض عليه أغمي عليها
العزا خلص بسرعة
والكل أتحرك على قسم الشرطة ومليكه كانت معاهم دخلوا مكتب لحد ما جابو أدهم اول ما شاف مليكه راح حضنها قدام الكل وهما انسحبوا من المكتب
أدهم ياه مليكه بينك وبين ربنا آية إن حقك يرجع فاكره أنا دخلتك القسم وبعد 10 سنين أنا دخلتو مقبوض عليا وأنا مظلوم وبعد عنها والله مظلوم يا مليكة أوعي تصدقي إن عملت كده
أدهم ولادي أمانة عندك خلي بالك من ملك
مليكه بعد إذنك عايزة اخد ملك وازور كامليا البنت لازم تشوف أمها وتعرف أنها تعبانة وماتخلتش عنها هي تلعب وتضحك الله أعلم لما بتحط رأسها على المخدة بتفكر في إيه
أدهم اعملي اللي شايفاه صح طلعت مليكه ودخل فارس وأكرم وعمار وأحمد يشوفوا مع أدهم يتصرفوا ازاي اما غادة كانت قاعدة ومبسوطة أنها اخدت حقها منهم وكمان من أدهم اللي حرضت الستات أنهم يتهموه وهي اللي أدت أوامر الرجالة علشان يقتلوا مصطفى ويدخل أدهم پتهمة قتل علشان الشرف وتبقي القضية لابساه هي جوه بس عندها ناس تساعدها مقابل أنها تسكت لأنها عندها ملفات وفيديوهات كثيرة وحتى لو قتلوها في حد معاه نسخة لو حصل ليها حاجة
مليكه اخدت ملك المستشفى
مليكه حبيبتي أنا عارفة إنك خاېفه تسألي علي ماما علشان أنا وبابي مانزعلش عايزة اقولك مامي بتحبك اوي اوي وهي تعبانة أوي وأنت هنا علشان تزوريها ولازم